قال سبحانه و تعالى : {لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ ۚ وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ }.
للشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم أبيات صادقة تصور ما يحدث عند قبور من يسمون بالأولياء من سلوكيات بدعية وعبادات شركية تقترفها طوائف تنتسب لدين التوحيد وهي قد هدمت التوحيد !
قال حافظ إبراهيم في أبياته :
أَحْياؤُنَا لاَ يُرْزَقُونَ بِدرهمٍ/وبألفِ ألفٍ تُزْرَقُ الأمواتُ
منْ لي بحظِّ النائمين بِحُفرة ٍ/ قامَتْ على أَحْجارِها الصَّلواتُ
يَسعَى الأنامُ لها ، ويَجري حَولَها/ بَحْرُ النُّذُورِ وتُقرَأ الآياتُ
ويقالُ:هذَا القُطْبُ بابُ المُصطَفَى/ ووَسِيلَة ٌ تُقضَى بهَا الحاجاتُ
للشاعر المصري الكبير حافظ إبراهيم أبيات صادقة تصور ما يحدث عند قبور من يسمون بالأولياء من سلوكيات بدعية وعبادات شركية تقترفها طوائف تنتسب لدين التوحيد وهي قد هدمت التوحيد !
قال حافظ إبراهيم في أبياته :
أَحْياؤُنَا لاَ يُرْزَقُونَ بِدرهمٍ/وبألفِ ألفٍ تُزْرَقُ الأمواتُ
منْ لي بحظِّ النائمين بِحُفرة ٍ/ قامَتْ على أَحْجارِها الصَّلواتُ
يَسعَى الأنامُ لها ، ويَجري حَولَها/ بَحْرُ النُّذُورِ وتُقرَأ الآياتُ
ويقالُ:هذَا القُطْبُ بابُ المُصطَفَى/ ووَسِيلَة ٌ تُقضَى بهَا الحاجاتُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق